
LNS 11 T
قصاصة من نسيج المخمل الحريري، تتخذ زخارفها من ثلاث دوائر (رقع الفهد)، متداخلة بواسطة شرائط (خطوط النمر)، مزدوجة ومتموجة، ولفائف
تعد المنسوجات من أكثر الصناعات تنوعا في حضارة الإسلام، إذ تعتبر من أكثر السلع والمشغولات الفاخرة وذات القيمة العالية لمالكها، وتعتبر هذه المنسوجات من بين أرقى الهبات والهدايا التي تقدم سواء في البلاطات أو في قاعات المحاكم وغيرها. انتجت مصر وإيران وتركيا والهند بعضا من أروع المنسوجات، للملابس أو للوسائد، وكانت تصنع باستخدام خيوط الحرير بواسطة إبرة معدنية، لتعطي تاثيرا فنيا فاخرا في التصاميم التصويرية أو الخطية او المزهًرة وغيرها.
,في اوائل العصور الوسطى، اشتهرت مصر بمنسوجات ” الطراز” وهي شبكة تضم أنواعا من الشرائط الكتابية، سواء كانت منسوجة بالكامل أو مطرزًة او حتى مكتوبة بالقلم أو بالحبر.فقد اتخذت هذه النقوش بشكل عام شكل الخط الرفيع وغالبا ماتضمنت اسم الخليفة والمصنع (الطرًاز) الذي صنعت فيه.
كان لسجاد الوبر المعقود تاريخ في آسيا، والذي يعود إلى مابعد القرن الرابع قبل الميلاد، إذ تشتهر إيران وتركيا بإنتاج السجاد، وتحتوي مجموعة الصباح الآثارية على أكثر من عشرين قطعة سجاد تعود إلى القرنين الثاني والرابع الميلادي، هذا بالإضافة إلى العديد من القطع الأخرى التي تعود للعصور الإسلامية اللاحقة، منها سجاد يعود إلى العصر “المملوكي” المميز، وهو يعود إلى القرن الخامس عشر وأوائل القرن السادس عشر الميلادي، وتضم المجموعة قطع سجاد ومنسوجات من مصر.

قصاصة من نسيج المخمل الحريري، تتخذ زخارفها من ثلاث دوائر (رقع الفهد)، متداخلة بواسطة شرائط (خطوط النمر)، مزدوجة ومتموجة، ولفائف

سجادة من الصوف، تصور زخارفها تصميمات هندسية.
تتوسط السجادة نجمة كبيرة ذات ثمانية رؤوس، وإطارها عبارة عن خراطيش تتناوب

شال من القطن، مطرز بعناصر نباتية، وأبيات رثاء عاشٍق باللغة الفارسية (بخط النسخ)، يرد فيها اسم مدينة باميان في أفغانستان.

لوحة ُصنعت من نسيج الكتان المطَّرز بعناصر من زهور اللوتس، وتتكرر العناصر على نمط مربع متكرر، وتملأ الفراغات والحواف براعم

قطعة من نسيج حريري، مؤلف من سلسلة أشرطة أفقية، تتكرر بين أشرطة تتضمن خراطيش تحتوي على كتابات بخط النسخ، “العز

قصاصة من ثوب حريري، رسمت عليه دوائر في داخلها أزواج من أبي الهول، وعلى طول الحافة العليا تتكرر كلمة “العز”

جزء من سجادة صلاة متعددة المحاريب (من طراز الصف)، ينتظم في النصف السفلي من كل من متونها، نسقان من الفروع

مصبوغة، ومنسوجة، ومحبوكة (وبر). الطول: 726 سم، العرض: 320 سم. غرب الأناضول حوالي النصف الأول من القرن 110 هـ /16

سجادة من الصوف، من نمط الحديقة المزهرة، ُرتبت الأرضية باتجاه أفقي، وتصور زخارفها مجموعة منوعة من الزهور، منها زنابق الماء،

قصاصتان من نسيج حريري (قد تكون من ثوب، أو كانت مستخدمة في الأثاث)، عليها صورة أمير وتابعه، وسط منظر طبيعي.

قصاصة من نسيج من الكتان والحرير، وخيوط من الفضة عليها صفوف طيور متقابلة، تؤطر وجها آدمًّيا، وأيضا أرانب برية تعدو،

قميص تميمة، يحمل أشكالا زخرفية دائرية وشعارات نبالة وخرطوشة تملؤها كتابات دينية بخط النسخ وخط الثلث المخفف، وتوجد مساحات مربعة

قطعة من المخمل الحريري المقصب، مزخرفة برؤوس أزهار القرنفل، وتخرج من براعم التوليب، مع أوراق رمحية الشكل وأشجار مصغرة ضمن

سجادة من الصوف، مصممة بشكل حديقة، من أربعة أقسام (بالفارسية: تشهار باغ)، مع صور أشجار مزهرة، مق َّسمة بواسطة قنوات

قصاصة طراز من الكتان، عليها كتابات، تدعو للخليفة (ربما الخليفة العباسي جعفر المقتدر. حكم بين عامي 295 م – 317م/
قد يعجبك أيضًا

يعود تاريخ الزجاجيات في مجموعة الصباح الآثارية إلى 4500 عام، إذ تغطي المجموعة المتوفرة تقريبا فترات وحقب زمنية متنوعة. وقد ساهم تنوع الفنيات الزجاجية في المجموعة في مساعدة الباحثين والمتخصصين بلراسة وفهم وتقدير تطور تقنيات الزجاج من العصر البرونزي وحتى

تحتوي مجموعة الصباح الآثارية على مجموعة لامثيل لها من المجوهرات والأحجار الكريمة، ولا تجسد مدى جمال القطع فقط، بل المهارات الجمالية والتقنية لأجيال من الحرفيين والفنانين.
إضافة لكونها المجموعة الأكبر والأكثر احتواءً على المجوهرات الإسلامية في العصور الوسطى على مستوى

تحتوي مجموعة الصباح على عدد وفير من مخطوطات القرآن الكريم، والتي تضم صفحات مزدوجة لواحدة من أقدم المخطوطات القرآنية المعروفة، والتي تم نسخها في القرن الثاني بخط رأسي مميز يعرف باسم “الحجازي”، إضافة إلى مخطوطة كبيرة الحجم، مزينة بشكل رائع،