LNS 1052 M a,b
مصباح من البرونز، عليه زخارف مخرمة تصور فرساًنا على ظهور الخيل يصطادون، بفهود وصقور؛ كما تظهر الأبراج الفلكية الاثنا عشر بأسمائها، والكواكب السبع، والأمنيات الطيبة
تحتوي مجموعة الصباح على مايقارب من ألفي تحفة من المشغولات المعدنية، تتنوع مابين الأواني المصنوعة بشكل متقن والمطعمة بالمعادن الثمينة، وبعض التيجان المصنوعة من البرونز وتحمل رموز حيوانات. غالبا مايصنع عمال المعادن في العالم الإسلامي، سواء في القاهرة أو في هرات، أشكالا بسيطة نسبياً، تغطي السطح الخارحي بأنماط مبهرة محفورة أو مطعمة بالمعادن الثمينة وأنماط فنون الأرابيسك.
وتتكرر الزخارف المخطوطة كزخرفة على الأعمال المعدنية أكثر من أي مواد اخرى، وتعتبر دارجة على هذه المشغولات المعدنية، وتترواح هذه النقوش ما بين آيات قرآنية إلى الأسطر الشعرية، و تتضمن بعضها توقيع الحرفي أو الصانع.
للشرق الأدنى القديم تاريخ طويل في العمل على السبائك النحاسية، سواء النحاس الأصفر أو المخلوط مع معادن أخرى، أو البرونز، والتي تعتبر من أهم المواد في العصر البرونزي أو عصور ماقبل الإسلام، كما أصبحت بعض هذه الأعمال مثل مصابيح الزيت أو المباخر، أعمالا فنية، حيث كان النحاس الأصفر شائعا في الفترة المملوكية والفترة التي تليها، وخاصة في إيران و الهند، كان الفولاذ يستخدم لأغراض التزيين، على الرغم من صلابته، إلا أنه كان يتم قصه في أنماط مخرمة مثل الأرابيسك وتراكيب خطية دقيقة اخرى.
مصباح من البرونز، عليه زخارف مخرمة تصور فرساًنا على ظهور الخيل يصطادون، بفهود وصقور؛ كما تظهر الأبراج الفلكية الاثنا عشر بأسمائها، والكواكب السبع، والأمنيات الطيبة
قنينة من البرونز، مزدوجة السطح، تزين الطبقة الخارجية مراوح نخيلية نابتة من فروع منحنية.
مبخرة من البرونز (غطاؤها مفقود)، بزخارف شبكية مخَّرمة، وتتخذ أشكال أغصان ملتفة، وقد صنعت نهاية المقبض على هيئة ثمرة الخشخاش.
اسطرلاب مسطح من النحاس الأصفر لقرادة القبة السماوية (أقدم النماذج الإسلامية)، يحمل توقيع محمد ابن عبدالله (المعروف بنسطولوس)، ومؤرخ على طريقة أبجد بالأحرف (شيه) التي
إبريق من البرونز، على البدن أضلاع حلزونية، ويبدو على أحد الأضلاع زخرفة نباتية صغيرة، وتعلو مقبضه مراحه للإبهام على هيئة مروحة نخيلية، وينتهي برأس محور
حلية سرج، صنعت من برونز مذَّهب، تصور أحد الرماة على ظهر جواد، وهو على وشك أن يصيب تنيًنا له جسم أفعى، وقد جثم فهد على
مبخرة من البرونز على هيئة نمر، منفذ بأسلوب محور، ويتشكل البدن من شبكة دقيقة من الفتحات تسمح بإطلاق البخور، ورصعت العينين بفصوص من الزجاج والخزف
مبخرة من البرونز، يوحي شكل البدن بزخارفه المخرمة والغطاء بمبنى تعلوه قبة؛ أما القوائم، فهي لإحدى ذوات الأربع، وقد ُنقش عليها بالخط الكوفي: “بركة لأبي
طاسة رقية من البرونز شبه المذهب، كانت تستخدم في دفع الأذى والسحر (العمود الأوسط والجزء الذي يدور مفقودان)؛ يتميز الجزء الداخلي منها بتصميم نجمي، مع
مصباح زيتي من البرونز، عليه كتابات: “بركة/ يمن”، غطاؤه له شكل قبة، صممت عليه زخارف شبكية مخرمة على شكل ضفيرة، وُشكلت الفوهة في صورة ورقة
طست من النحاس الأصفر، مكفت بالفضة والنحاس، عليه كتابات بخط الثلث تشير إلى أنه ُصنع بتكليف من ضابط لدى السلطان المملوكي المالك الناصر محمد بن
شمعدان من البرونز، مكفت بالنحاس والفضة، يشتمل على صفوف من البط والأسود البارزة، ودعوات بطيب الأمنيات لصاحبه، بالخط الكوفي.
ملعقة وشوكة من الفضة، ُنفذت عليهما زخارف مطعمة بالنل، وعليهما كتابات بالخط الكوفي تشتمل على أدعية لله تعالى، مع عناصر من الزخرفة النباتية (أرابسك)، وصور
طبق من البرونز على شكل سمكة (ربما يستخدم لتقديم السمك)، نقشت عليه زخارف من أسود مجَّنحة، وأرانب برية، وزهور صغيرة، وحزوز، وعناصر نباتية بأسلوب التوريق