LNS 46 W
رأس محراب خشبي، ذو تصاميم ورقية منحوتة، ومقرنصات تبطن الجدار الداخلي لكل عقد.
تشتمل القطع المصنوعة من العاج والخشب على عناصر معمارية زخرفية مثل العوارض والأبواب، وبعض المشغولات الأصغر حجماً كالصناديق، والمجوهرات، وقطع الألعاب، حيث نجت القليل من هذه القطع بسبب قابلية الخشب والعاج للتلف.
ومع ذلك، وجد تمثال على شكل امرأة واقفة، وهو مصنوع من العاج حوالي 2450-2350 قبل الميلاد من سوريا أو بلاد الرافدين، وهو مثال رائع يشهد على مهارات الحرفيين في العصور ماقبل الميلاد، والذي تضمن تطعيما غائرا للعين، والحواجب، بالإضافة لوجود ثقوب تشير إلى إضافة قطعة شعر.
كان العاج يستخدم إبان العصور الإسلامية، وكان الكثير منه يشبه التقليد البيزنطي في بداية الأمر، وقد تم التبرع بالعديد من القطع المصنوعة من العاج والتي تمت صناعتها في الأراضي الإسلامية إلى اوروبا، وكانت تحظى بتقدير كبير في فترة العصور الوسطى وخاصة الكنائس، حيث لاتزال الى يومنا هذا محفوظة في خزائن الكاتدرائيات، وقد استمر إنتاج القطع الفنية الجميلة، من قبل الحرفيين المسلمين وغيرهم، لرعاة المسيحيين في أعقاب الحكم العربي في ايطاليا وإسبانيا. وغالبا، كان يستخدم العاج في صناعة مقبض السيوف والخناجر، وبعض المشغولات الصغيرة للزينة مثل أبازيم الحزام، والتي تم تمثيلها بشكل مميز من الإمبراطورية العثمانية و في الهند.
كما استمر إبداع الفنانين في العصر الإسلامي من خلال بعض التقنيات والتي تم استخدامها منها تقنية “الشطف”، والتي تم استخدامها في القرن التاسع الميلادي وتحديدا في العصور الوسطى، من خلال إضافة الأنماط الهندسية المعقدة، والتي كانت تستخدم لتركيبات الأبواب والأثاث، ولاسيما المعروفة في المنابر وقوائم القرآن في المساجد، فقد تم تطوير أسلوب نحت مختلف تماما في الغرب الإٍسلامي، حيث تم استخدام نمط الزخارف النباتية المزهرة، والتي غالبا مايتم تمييزها برسومات متعددة الألوان.
رأس محراب خشبي، ذو تصاميم ورقية منحوتة، ومقرنصات تبطن الجدار الداخلي لكل عقد.
فريز خشبي، ربما كان جزًءا من أحد القصور، يحتوي على صفوف من العقود المستدقة الأطراف، تحتوي بدورها على تكرار معكوس لكلمة “يمن” بالخط الكوفي مشِّكًلا
مجموعة من عشر ملاعق فخمة، مصنوعة بشتى المواد، منها: المرجان، والصدف، والعاج، وأصداف السلاحف، وقرون الحيوان، وقشور جوز الهند، والخشب، مع عناصر من الفضة والنحاس.
مجموعة من عشر ملاعق فخمة، مصنوعة بشتى المواد، منها: المرجان، والصدف، والعاج، وأصداف السلاحف، وقرون الحيوان، وقشور جوز الهند، والخشب، مع عناصر من الفضة والنحاس.
مجموعة من عشر ملاعق فخمة، مصنوعة بشتى المواد، منها: المرجان، والصدف، والعاج، وأصداف السلاحف، وقرون الحيوان، وقشور جوز الهند، والخشب، مع عناصر من الفضة والنحاس.
مجموعة من عشر ملاعق فخمة، مصنوعة بشتى المواد، منها: المرجان، والصدف، والعاج، وأصداف السلاحف، وقرون الحيوان، وقشور جوز الهند، والخشب، مع عناصر من الفضة والنحاس.
مجموعة من عشر ملاعق فخمة، مصنوعة بشتى المواد، منها: المرجان، والصدف، والعاج، وأصداف السلاحف، وقرون الحيوان، وقشور جوز الهند، والخشب، مع عناصر من الفضة والنحاس.
مجموعة من عشر ملاعق فخمة، مصنوعة بشتى المواد، منها: المرجان، والصدف، والعاج، وأصداف السلاحف، وقرون الحيوان، وقشور جوز الهند، والخشب، مع عناصر من الفضة والنحاس.
مجموعة من عشر ملاعق فخمة، مصنوعة بشتى المواد، منها: المرجان، والصدف، والعاج، وأصداف السلاحف، وقرون الحيوان، وقشور جوز الهند، والخشب، مع عناصر من الفضة والنحاس.
مجموعة من عشر ملاعق فخمة، مصنوعة بشتى المواد، منها: المرجان، والصدف، والعاج، وأصداف السلاحف، وقرون الحيوان، وقشور جوز الهند، والخشب، مع عناصر من الفضة والنحاس.
مجموعة من عشر ملاعق فخمة، مصنوعة بشتى المواد، منها: المرجان، والصدف، والعاج، وأصداف السلاحف، وقرون الحيوان، وقشور جوز الهند، والخشب، مع عناصر من الفضة والنحاس.
مجموعة من عشر ملاعق فخمة، مصنوعة بشتى المواد، منها: المرجان، والصدف، والعاج، وأصداف السلاحف، وقرون الحيوان، وقشور جوز الهند، والخشب، مع عناصر من الفضة والنحاس.
هاون من العاج، مزخرف بالحفر بشرائط مجدولة عند الحافَتين العلوية والسفلية. أما البدن، فتزينه أربع رصائع هندسية، على أرضية من تصميمات على شكل أنصاف مراوح
ُحٌّق من العاج ومنقوش عليه بالخط الكوفي (بطريقة معكوسة رأسيا) ابتهال إلى الله: “يا قاضي الحاجات، يا كافي المهمات”.
علبة من العاج، عليها نقش بالحفر البارز بُصور حيوان وحيد القرن، وطيور وأشكال نباتية؛ على حافة الغطاء، وجوه آدمية وذوات الأربع.
وتوجد فوق الغطاء
علبة من العاج مع غطاء، تزينة زخارف نفذت بالحفرعلى شكل شرائط أفقية، وأشكال هندسية متشابكة، وكتابات بخط النسخ هذا نصها: “العز لمولانا السلطان” و”لا غالب
علبة من العاج، بها تركيبات من البرونز المذهب، وزخارف على شكل رصائع تضم في داخلها صوَر طيور متقابلة ومتدابرة، ومشاهد عراك لسنوريات تهاجم أرانب.
ضريح تذكاري من الخشب، ُنقشت عليه بخط الثلث كتابات تبعث على الطمأنينة، منها الآية 62 من سورة يونس: “ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم
باب خشبي (يتكون من درفَتين وعمود في الوسط)، ُنفذت عليه زخارف أرابسك بالحفر الغائر، تتمثل في وحدات سداسية الأضلاع، تملؤها أشكال مورقة لأنصاف مراوح نخيلية
صندوق خشبي لأدوات الخطاط، مطعم بالخشب والعاج وعظم مصبوغ، ومغشى بألواح من العاج المطلي بالذهب.
درفًتي باب خشبي، أو درفة باب خزانة مطعم بالعظم، ذات تصميمات نجمية تتكرر بشكل لانهائي (المخطط المكرر عبارة عن معينات خماسية الأضلاع، وأشكال نجمية ذات
صندوق خشبي له واجهة معلقة تفتح للأمام للوصول إلى الأدراج الداخلية، مطَّعم بالعاج والعظم على شكل زخارف من الأزهار (من الداخل منقوش بتفاصيل مصبوغة) فوق
صندوق خشبي من روائع فن الحفر، ُصنع لحفظ مصحف من ثلاثين جزًءا، ُنقش عليه بخطي الثلث والنسخ آيات من القرآن الكريم، إلى جانب اسِم وألقاب