LNS 9 C
سلطانية من الفخار، رسمت عليها أنصاف مرواح نخيلية على شكل دوامة، بألوان البريق المعدني، الأحمر النحاسي والأخضر الزيتوني.
يعتبر السيراميك من أقدم المواد التي تم استخدامها في الصناعات والحرف، حيث يعود تاريخها إلى العصر الحجري القديم، أي منذ أكثر من ثلاثين ألف عام. تضم مجموعة الصباح الآثارية فنيًات متنوعة من السيراميك، والتي تركزت على تجميع هذه التحف الفنية والتي تم تشكيلها بطرق مختلفة من قبل الحرفيين آنذاك، والتي بدأت منذ العصور المبكرة وحتى القرن التاسع عشر الميلادي.
التشكيلة التالية تضم تحفاً فنية مصنوعة من السيراميك منها: وعاء من الخزف تظهر عليه صور ثيران وظباء من وادي السند، تعود الى 5 آلاف سنة، بالاضافة إلى وعاء لامع والذي يظهر لمعاناً معدنياً ناتجاً عن تأكسد المعدن عندما تم تسخينه للمرة الثانية في فرن منخفض الأكسجين، وتم استخدام تقنية الزخرفة هذه لأول مرة على السيراميك في العراق في القرن التاسع الميلادي، والتي انتشرت في نطاق واسع على مدى قرن من الزمان.
أدى تطوير الأواني المصنوعة من العجينة المركبة في القرنين الحادي والثاني عشر الميلاديين إلى تزويد خزافي العصر الإسلامي بمادة ناصعة البياض تحاكي نوعية الخزف المصنوع في الصين، والذي تم اعتباره من أفخم وأغلى أنواع السيراميك آنذاك. تنوعت الخزفيات والفنيات المصنوعة من السيراميك والتي تعود إلى العصر الإسلامي بأحجامها المختلفة، فمنها كبيرة الحجم ومنها الصغيرة، وتشمل الجرات والأوعية التي تم صنعها في إيران وسوريا وتركيا.
كان الغرض من استخدام بلاطات السيراميك متعددة الألوان، هو تزيين المباني، كما كان شائعاً في الشرق الأدنى، والتي تم اعتبارها كأهم المواد في صناعة الخزف إبان العصر الإسلامي، حيث تم تطوير استخدام السيراميك واستحداث طرق جديدة في الصناعة على نطاق واسع فيما بعد.
سلطانية من الفخار، رسمت عليها أنصاف مرواح نخيلية على شكل دوامة، بألوان البريق المعدني، الأحمر النحاسي والأخضر الزيتوني.
قالب من فخار غير مزجج، كان يستعمل في إنتاج الأواني الخزفية، وُنفذت زخارفه بالنحت البارز. تتمثل الزخارف بأشخاص في وضعية الجلوس في مقصورات ذات عقود،
طبق خزفي، صنع من عجينة مركبة، مزخرف بعناصر نباتية وأوراق رمحية الشكل في وسطها ورقة لوتس.
طبق خزفي مشكل من عجينة مركبة، في وسطها صورة لمشهد قتال بين فيَلين أمام صيوان ملكي، وتتضمن حوافه نباتات زهرية مرتبة بعكس دوران عقارب الساعة.
تخطيطية لنباتات، وخطوطا متعددة قريبة من الخط الكوفي، قد يكون لها مقصد طلسمي أو سحري.
جَّرة من الخزف، ُصنعت من عجينة مركبة، توجد حول الكتف كتابات بخط الثلث وتمت زخرفته بالحفر البارز، تعِّبرعن طيب الأماني لصاحبها.
لوحة من الفسيفساء صنعت من عجينة مركبة تم تركيبها فوق الجبس، عليها نقوش كتابية، تتضمن الآية 286 من سورة البقرة: “إن نسينا أو أخطأنا ربنا
شاهد قبر خزفي، صنع من عجينة مركبة، نفذت عليه كتابات بألوان البريق المعدني، بخط النسخ وخط النستعليق، منها: “الله الباقي”، والآيتان 26 و27 من سورة
جَّرة من البورسلان، أنتجت للسوق المحلي الصيني أو لسوق خارجي لبلاد المسلمين، يحيط بالبدن من الوسط شريط زخرفي عريض عليه تصميم لانهائي لنجوم عشرية، وأشكال
بلاطة زاوية من الخزف، صنعت من عجينة مركبة، كانت تكسو أحد أركان الجزء الأسفل من حائط، عليها تصميم منفذ بالوان البريق المعدني ويتألف من مراوح
طبق من الخزف.
صنع من عجينة مركبة، يتوسطه تكوين يتألف من ستة أفرع دائرية لولبية، مورقة ومزهرة، ومن خمس مراوح نخيلية محورة، يحيط بها
بلاطة من فخار غير مزجج (ربما كانت جزًءا من إفريز زخرفي)، نحت عليها أسد بين أغصان لولبية، ويتحول ذيله والأغصان إلى رأسي تنين.C
ثلاث بلاطات من الفخار، تصور عنزات متقاربة الشبه، تنتهي ذيولها بأنصاف مراوح نخيلية ملتوية.
صينية من الخزف، صنعت من عجينة مركبة، ترتكز على ثلاث قوائم، رسم عليها بألوان البريق المعدني، أمير متوج تحيط به هالة، ويجلس بين أزهاٍر وأوراق
إبريق من الخزف، ذو بدن مركب، مزدوج السطح، نفذت على الطبقة الخارجية زخارف شبكية، تصور شخصيات ملكية تجلس في مقصورات مقوسة ومضَّلعة.
دورق خزفي من خامة مركبة، تغطي البدن لفائف مورقة عمودية تحمل أزهار اللوتس، والعنق مزخرف بلفائف متصلة من أوراق وأزهار اللوتس.
بلاط خزفي مصنوع من عجينة مركبة، من ضريح الخواجا ربيع، في مشهد (شمال شرقي بلاد فارس)، مزينة بأنصاف مرواح نخيلية مزخرفة بالتوريق (أرابسك) في الوسط،
سلطانية من الخزف، شكلت من عجينة مركبة، وُرسم عليها بالأزرق وألوان البريق المعدني؛ في مركزها، صورة طيور وسط فروع ملتفة من مراوح نخيلية، فوق خلفية
طبق من الفخار (يعرف بنمط مدينة غاروس)، عليه رسم يمامة وغصن، نفذ بأسلوب تجريدي محَّور.